اذيكم انا فكرت تانى ف الموضوع الى كلمتكم فيه ف المقال الى فات وقلت لكم ان سؤال من تكون؟؟؟ صعب اوى.... انا كنت ناويه اكبر دماغى لان التفكير تعبنى وعطلنى كتير بس انا قمت من النوم الصبح عايزة ادور واعرف كل حاجه عن الموضوع دة
المهم
انا قلت لكم كمان هل من الصح ارضاء النفس ام عصيانها؟؟؟
انا عملت سيرش ع النت وشفت برامج وقريت حاجات كتير وكانت الخلاصه.......هى ان نفس الانسان ذى الطفل لو غلط او حاول يغلط بنقومه علشان ميتعودش ع الغلط ونصحح له غلطه ولو عمل حاجه كويسه بنكافئه ونشجعه
وكمان عرفت ان مش كل النفوس امارة بالسوء وقال تعالى (وَنَفْسٍ وَمَا سَوّاهَا * فَأَلْهَمَهَا فُجُورَهَا وَتَقْوَاهَا)يعنى النفس فيها الخير والشر لكن العبرة بمن يغلب على الاخر هل الفجور ام التقوى وقال تعالى ايضا (وَأَمَّا مَنْ خَافَ مَقَامَ رَبِّهِ وَنَهَى ٱلنَّفْسَ عَنِ ٱلْهَوَىٰ فَإِنَّ ٱلْجَنَّةَ هِىَ ٱلْمَأْوَىٰ)وكذلك تصرفاتنا لو كويسه بتعود علينا ولو شر بيعود علينا بردو
قال تعالى( إِنْ أَحْسَنتُمْ أَحْسَنتُمْ لاًّنفُسِكُمْ وَإِنْ أَسَأْتُمْ فَلَهَا)............لا يدخل الجنة إلا نفس مؤمنة.
قوله تعالى: {يٰأَيُّهَا ٱلَّذِينَ ءَامَنُواْ عَلَيْكُمْ أَنْفُسَكُمْ لاَ يَضُرُّكُمْ مَّن ضَلَّ إِذَا ٱهْتَدَيْتُمْ إِلَى ٱللَّهِ
انا تعبت صحيح من كتر التفكير ف الموضوع دة بس استفدت كتير حاجات مكنتش اعرفهاواهمها
انا النفوس مش كلها حلوة ولا كلها امارة باسوء وان النفس كالطفل لو ربناة كويس وصلح صلح الجسد كله وكان صاحبه من اهل الجنه وان فسدت النفس فسد صاحبها وكان من الخاسرين وكمان عايزة اقول ف الاخر قوله تعالى(إِنَّ اللَّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّىٰ يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ)هى دى يا جماعه الى قلته اكتر من مرة ف المقالات السابقه عن محاسبه النفس وتقيمها ومعرفه الاخطاء لعدم تكرارها ..ومعرفه المميزات للعمل على ترقيتها وزيادتها
والله المعين لنا على انفسنا
معلش طولت عليكم ....بس الموضوع مهم ومكنش ينفع اقول فيه ما علينا واكبر دماغى لانه موضوع مهم ومكنتش واخدة بالى ....وربنا يكرم الى خلانى افكر ف الموضوع دة واوصل للكلام الجميل دة
والسلام عليكم ورحمه الله وبركاته
اسألكم الدعاء لى بألاخلاص
وشكرا
